عندما يتحدث الناس عن الحب، فإنهم يشيرون في الغالب إلى العلاقات الرومانسية والعاطفية، ولكن الحب يتجاوز هذا الإطار ليشمل عدة أطر من أهمها: الحب الذاتي، والحب للآخرين، بل والحب للعالم أجمع، ويأتي في القمة من هذه الأشياء الحب لله عزوجل
فحب العبد لربه يجعله يتلذذ بعبادته، فالمحب لمن يحب مطيع، فتصبح العبادة لذة وبدون الحب يشعر الإنسان بأن
إن الثقافة هي روح الأمة وعنوانها وهي من الركائز الأساسية في بناء الأمم وفى نهوضها؛ فلكل أمة ثقافة تستمد منها عناصرها ومفاهيمها وخصائصها التي تنسب إليها، ولكل مجتمع له ثقافته التي يتسم بها، ولكل ثقافة مميزتها وخصائصها، وكل ثقافة تتكون من ثقافات فرعية.
والثقافة الفرعية بوصفها مكون من مكونات الثقافة العامة للأمة تتناسب طردياً مع دعائم الحضارة
لا أحد ينكر الآثار السلبية لجائحة كورونا على مستوى العالم، خاصة في القطاع الاقتصادي سواء على مستوى الأفراد أو الدول؛ كذلك آثارها في زيادة نسبة الوفيات على مستوى العالم بشكل لم يسبق له مثيل منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، وعلى الرغم من هذه الأوجه السلبية وغيرها لهذا الوباء العالمي إلا أن هناك العديد من الجوانب المضيئة لهذه الجائحة في الحياة
لا شك بأن التعليم في الوقت الحاضر يختلف كل الاختلاف عن التعليم من عام مضى، فأصبحت التكنولوجيا هي حجر الزاوية في نجاح أي نظام تعليم داخل أي مجتمع من المجتمعات، بل أصبح التعلم الرقمي يكاد يكون هو البديل الوحيد للتعليم المدرسي، أو فيما يمكن أن نسميه التعلم الواقعي بالمدارس، فلم يعد بإمكان أي دولة أن تتجاهل التعلم الرقمي في برامجها التعليمية نظرا
مقياس السعادة
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط . لتفعيل هذه الخاصية